انتبهوا ايها السادة ولا تهرولوا وراء الفتنة وتصدوقوا اكذوبة اضطهاد المسيحين في مصر ..وحرمانهم من حرية الاعتقاد ...فمصر كلها مضطهدة ومقهورة ومحرومة وممنوعة من ممارسة الحرية اي حرية فالمسلمون والمسيحيون في القهر والغلب سواء...وارجوالا يصدق اخوتي انهم فعلا مضطهدون فهذا شعور سوف يحلب الاضطهاد بالفعل ......واذا كان ولابد من وجود مضطهد فان المسلمون هم الاكثر اضطهادا في هذا الوطن......ولنا لقاء مفصل ان شاء الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق